A REVIEW OF حساسية الطعام

A Review Of حساسية الطعام

A Review Of حساسية الطعام

Blog Article



تواصل مع الآخرين. يمكنك تحقيق استفادة كبيرة من انتهاز فرصة مناقشة أنواع حساسية الطعام وتبادل المعلومات مع الآخرين الذين يشاطرونك نفس المخاوف والشواغل.

عادةً يحدث الربو وحساسية الطعام معًا وعندما يحدث ذلك من المرجح أن تكون أعراض حساسية الطعام والربو أكثر حدة.

تتراوح أعراض الحساسية من خفيفة إلى شديدة. في بعض الحالات الشديدة، يمكن للحساسية أن تثير رد فعل يهدد الحياة، ويسمى بالتأق.

الكورتيكوستيرويدات، والتي تستخدم لتقليل التورم الناتج عن تفاعلات الحساسية الشديدة.

لكن ينبغي العلم أن التفاعل التحسسي الإيجابي تجاه هذا الاختبار لا يكفي وحده لتأكيد وجود حساسية تجاه الطعام.

البيض: تعتبر حساسية البيض ثاني أشهر أنواع حساسية الطعام بعد حساسية الحليب، ويتسبب كلا جزئي البيضة بالحساسية، ولكن معظم البروتينات التي تسبب الحساسية موجودة في بياض البيض، لذا فإن حساسية بياض البيض أكثر شيوعًا.

إن تقييم الإصابة بمرض التَّأَق وتشخيصه والتحكم فيه على المدى الطويل من العمليات المعقدة؛ لذا ربما تحتاج إلى زيارة طبيب متخصص في أمراض الحساسية والمناعة.

يعد إطلاق هذه المواد الكيميائية هو الذي يسبب ردود الفعل التحسسية، ويمكن أن تؤثر ردود الفعل التحسسية على العينين والأنف والحنجرة والرئتين والجلد والجهاز الهضمي، كما سيؤدي التعرض المستقبلي لنفس المادة المسببة للحساسية إلى إثارة نور هذه الاستجابة التحسسية مرة أخرى.

حتى لو كنت تعتقد أنك تعرف ما يوجد في الطعام، فتحقق من الملصق الموضوع عليه. فقد تتغير المكونات في بعض الأحيان.

يضع أخصائي الرعاية الصحية الأطعمة المخففة على ذراع الشخص ويثقب الجلد برفق، حيث يشير أي رد فعل، مثل: الحكة، أو التورم، أو الاحمرار إلى أن الشخص قد يكون مصابًا بالحساسية، وقد يحتاج الناس إلى تكرار هذا الاختبار عدة مرات.

تُعرف الحساسية بأنها ردود فعل غير طبيعية من الجهاز المناعي تجاه أشياء تُعرف باسم المواد المسببة للحساسية والتي لا تسبب ضرر عادةً لمعظم الناس، وتسبب الحساسية أعراضًا يمكن أن تتراوح من مجرد إزعاج إلى تهديد محتمل للحياة.

هي رد فعل معاكسة من جهاز المناعة بجسم الإنسان تجاه مادة في الطعام يفترض انها غير ضارة في الحالة الطبيعية وفي محاولة الجسم للمقاومة ينتج جهاز المناعة أجساما مضادة لهذه المادة التي تحفز ظهور أعراض الحساسية في غضون دقائق أو ساعات وربما أيام. وغالباً ما تحدث الإصابة بالحساسية نتيجة للعامل الوراثي، فعندما يكون أحد الوالدين مصاباً بالحساسية فإن الابناء قد يصابون بها كذلك.

إن أفضل علاج لحساسية الطعام هو تجنّب تناول الأطعمة التي يتحسّس منها الشخص، فلا يمكن التخلّص من حساسية الطعام، بل سترافق الشخص طوال حياته، ولكن في حال تناول الأطعمة المسببة للحساسية، لا بدّ من الذهاب للطبيب فورًا، وحينها سيكون العلاج كما يأتي:[٢]

في الحالات الخطيرة، يَنتج عن التفاعل تورُّم في الحلق أو حتى تَّأَق.

Report this page